برلمانى يشيد بمبادرة "الدستور" أمسك شائعة".. ويوكد التصدى للأكاذيب والأخبار المغلوطة واجب وطنى - صوت العرب

الدستور 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
برلمانى يشيد بمبادرة "الدستور" أمسك شائعة".. ويوكد التصدى للأكاذيب والأخبار المغلوطة واجب وطنى - صوت العرب, اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024 01:33 مساءً

أشاد نشأت فواد عباس، أمين سر لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، بفكرة مبادرة "أمسك أشاعة التى أطلقتها" جريدة الدستور" لرصد الشائعات ونفيها من مصادرها الرسمية وخاصة التى تهدد أمن واستقرار البلاد، مؤكدا أن القيادة السياسية  استطاعت أن تحقق نقلة نوعية فى مجال الأمن بجميع أشكاله ودعم الاستقرار الداخلى وتسعى جاهدة للحفاظ عليه خارجيا، ودورنا جميعا أن نتصدى للشائعات وخاصة التى تهدد أمن واستقرار البلاد سواء داخليا أو خارجيا من خلال خلق وعى مجتمعى لكافة أطياف المجتمع رجال ونساء وبخاصة الشباب.

وأضاف أمين سر لجنة الشباب والرياضة أنه واجب على كل المؤسسات والجهات أن تدعم وتعمم هذه المبادرة لتحقيق الصالح العام لمصرنا الحبيبة.

وأشار أن مواقع التواصل الاجتماعي تداولت كثير من الشائعات خلال الفترة الماضية سواء كانت محلية تمس أفراد المجتمع  وسمعتهم وهو خطر على سلامة المجتمع، أو تمس سمعة الدولة المصرية وهو خطر أكبر واجب وطن التصدى له.


وكانت مؤسسة «الدستور» أعلنت  إطلاق حملة «امسك إشاعة» وذلك في إطار دورها المجتمعي والتوعوي لرصد الشائعات والرد عليها وكشف كل الحقائق أمام الرأي العام.

وأكد الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير الدستور، أن هذه الحملة تستهدف مساندة جهود أجهزة الدولة المختلفة في مواجهة الشائعات التي تستهدف الدولة المصرية مؤخرًا، والتأثير سلبًا على أمن واستقرار المجتمع المصري، والتشكيك في مؤسساته الوطنية.

وشدد “الباز” على أهمية معركة الوعي وكشف الحقائق أمام المواطنين والرد على كل الأكاذيب التي تستهدف الدولة المصرية، خاصة في ظل الظروف الراهنة والتي تشهد خلالها المنطقة اضطرابات وتوترات غير مسبوقة، وهو ما يستلزم توعية شاملة للمواطنين ليكون وعي المواطن المصري هو حائط الصد الأول ضد تلك الحملات والشائعات والأكاذيب الممنهجة.

وأوضح الباز أن حملة الدستور تسعى لرصد الشائعات وكشف كل الحقائق أمام الرأي العام، مؤكدًا قدرة المواطن على التمييز بين المعلومات الصحيحة والشائعات المضللة التي تستهدف تفتيت الروابط الوطنية وإضعاف الثقة بين الشعب ومؤسسات الدولة.
 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق