قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن هناك حالة من الخلل في العالم سواء في الشق السياسي أوالاقتصادي، مؤكدًا أن التغيرات المناخية لم تقدم الدول المتقدمة الحقوق للدول النامية الأكثر تضررًا من التغيرات المناخية.

وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أن الرؤية المصرية الشاملة، كانت تؤكد على تحقيق العدالة، من خلال التمويل الميسر للدول النامية من أجل مواجهة التغيرات المناخية.

وأشار إلى أن التنمية الشاملة في الدول النامية، سياسهم في تعزيز الاقتصاد العالمي، وزيادة التبادل التجاري بين الشمال والجنوب، ولهذا التمويل والقروض الميسرة سيدفع الدول النامية في السير على مسار التنمية المستدامة.