نشر الإعلامي باسم يوسف صورة له مع الإعلامي محمود سعد، مما أثار فضول الكثيرين وتساءلوا عن المكان الذي التقيا فيه، وكتب باسم يوسف تعليقًا على الصورة يدعو الجمهور لتخمين مكانهما، وهي طريقة جذابة لجذب الانتباه.

انتقادات حلقة “كلمة أخيرة”

وفي سياق آخر، علق باسم يوسف على الانتقادات التي تعرض لها بعد حلقة برنامجه “كلمة أخيرة”، حيث تناول فيها موضوع الصهيونية المسيحية، وشارك فيديو عبر حسابه على فيسبوك، موضحًا أن حديثه كان موجهًا لأنماط محددة من الكنائس الإنجيلية التي ترتبط بعلاقات مباشرة مع إسرائيل، مشددًا على أنه لم يكن يقصد الإساءة للمسيحيين بشكل عام.

توضيح موقفه

وأكد باسم يوسف أن النقاش الذي طرحه يستند إلى وقائع وتحليلات سياسية معروفة، وأن هدفه هو توضيح جانب من العلاقات بين بعض الجماعات الدينية والاحتلال الإسرائيلي، وطرح تساؤلات حول تصرفات بعض الكنائس التي ترفع علم إسرائيل أو تدعم استيطان اليهود بشكل غير قانوني، مما يعكس أهمية الحوار حول هذه القضايا الشائكة التي تتعلق بالعلاقات الدولية والدينية في الوقت الراهن.