تشهد مدينة خان يونس في قطاع غزة تصعيدًا عسكريًا جديدًا بعد أن أفادت تقارير فلسطينية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدأ عمليات نسف واسعة في المنطقة المعروفة بـ “الخط الأصفر”، حيث نفذ 10 غارات جوية في وقت سابق، مما أدى إلى تدهور الوضع الأمني في المدينة.
تداعيات التصعيد على السكان
تسبب التصعيد الأخير في موجة نزوح جديدة بين العائلات، حيث سارع العديد من السكان إلى البحث عن أماكن أكثر أمانًا، وسط مخاوف متزايدة من تأثير العمليات العسكرية على المدنيين، ومع توسيع قوات الاحتلال لنطاق سيطرتها، أصبحت العديد من العائلات مضطرة لمغادرة منازلها.
الواقع المأساوي في غزة
تتزايد المخاوف بين سكان غزة، حيث يضطر الكثيرون إلى الانتقال إلى مناطق أخرى في محاولة للابتعاد عن القصف وتجنب المخاطر، ومع استمرار العمليات العسكرية، يظل الوضع الإنساني في غزة في حالة من التدهور المستمر، مما يستدعي تضامن المجتمع الدولي لمساعدة المتضررين.

